عالم آمنة عمر امغيميم يرحب بكل من يعشق الجميل و المنسق و خاصة البسيط.. كلمة بسيطة.. لوحة بسيطة.. أكلة بسيطة.. لحظة بسيطة
giovedì 2 febbraio 2012
الغيبوبة...
الغيبوبة...
أستيقظ من غيبوبتي القصيرة
وأستعيد أنفاسي المخنوقة
أنظر حولي فلا أجد إلا الفراغ
صمت عميق خانق
وأشباح سواد حالك
تملأ أجواء الغرفة الشاحبة
تخالجني تساؤلات غريبة
أين أنا..؟ من أكون..؟ ماهذا الوجود..؟
أنظر ملياً إلى سقف الغرفة البعيد
فأرى قصة حياتي تنسرب
كعناوين أفلام مطولة
أغمض عيناي ثم أعيد فتحهما
علّني أستيقظ من غيبوبة أخرى قصيرة
أتابع عناوين القصة
فلا أجد إلا الحقيقة المرة
روح ترعرعت بين أشجان الجوى
تترنح تعباً بين حنايا القلب المجروح
وحيدة أنا تغتالني غصص الواقع المجهول
أتابع عناوين القصة
وأتلهف إلى نهاية تعيد الروح إلى الروح
ويطول الإنتظار
وتتراكم الأوجاع
فأستسلم إلى غيبوبة أخرى
علّها تكون طويلة
" آمنة عمر امغيميم"
أستيقظ من غيبوبتي القصيرة
وأستعيد أنفاسي المخنوقة
أنظر حولي فلا أجد إلا الفراغ
صمت عميق خانق
وأشباح سواد حالك
تملأ أجواء الغرفة الشاحبة
تخالجني تساؤلات غريبة
أين أنا..؟ من أكون..؟ ماهذا الوجود..؟
أنظر ملياً إلى سقف الغرفة البعيد
فأرى قصة حياتي تنسرب
كعناوين أفلام مطولة
أغمض عيناي ثم أعيد فتحهما
علّني أستيقظ من غيبوبة أخرى قصيرة
أتابع عناوين القصة
فلا أجد إلا الحقيقة المرة
روح ترعرعت بين أشجان الجوى
تترنح تعباً بين حنايا القلب المجروح
وحيدة أنا تغتالني غصص الواقع المجهول
أتابع عناوين القصة
وأتلهف إلى نهاية تعيد الروح إلى الروح
ويطول الإنتظار
وتتراكم الأوجاع
فأستسلم إلى غيبوبة أخرى
علّها تكون طويلة
" آمنة عمر امغيميم"
إسمعيني
إسمعيني...
إسمعيني ..ولا تتكلمي
سأحكي لك عن غدر الزمان
لا أريد مخرجاً..
الزنزانة مطوقة جمراً ولهيباً
ظلامها مرقد الأشباح والجان
إسمعيني.. ولا تتنهدي
فأنت الدّاءُ..
وأنت من غير التاريخ
وألف حكايات شهرزاد
ونسج بساط الريح
إسمعيني.. ولا تنشطري
ذاك زمانك.. كنت حورية الليل
تزينك النجوم..مرصعةً على قدّك
وهذا زماني..تحبكه أناملي
دماً وولعاً..وموتاً فيك
إسمعيني.. وأطبقي أجفانك
جسدي نحيف لا يحتمل الإرتجاف
قلبي مكوكبٌ توقده جحافل الآهات
ودنياي بكبريائك إنعدم فيها الإعتكاف
إسمعيني.. ولا تنفعلي
ماذا لو دفنت إسمك تحت الرمال؟؟!!
وسخرتُ من عبراتك المتدفقة؟؟!!
ماذا لو أطفأتُ في عينيك سحر الجمال؟؟!!
وقذفتك شرارات غرور..
فأنت هُوية زائفة...
إسمعيني.. وانصرفي
كما ينصرف الربيع في سكات
أطلقي جناحيك ورفرفي
ربما في الأفق تفقهين المناجاة
ولا تندمي إن لم تموتِ بين أضلعي
فموتك أرحمُ بين الذكريات..
"آمنة عمر امغيميم"
mercoledì 1 febbraio 2012
Ricordo
Mi ricordo il nostro primo incontro
Su quella spiaggia magica
Era così tenero e meraviglioso
Mi ricordo il tuo bacio
Il nostro primo bacio
Era dolce e soave come una rosa
Mi ricordo la tua carezza
Sulla mia guancia morbida era tremante e calorosa
Mi ricordo il tuo sorriso
Discreto con la penna di un artista
E limpido come una stella
Mi ricordo il tuo viso
Era così luminoso
Come il chiaro della luna
Come potrei dimenticarti
Come potrei dimenticare la tua anima
Così bella...così pura
Che nel mio cuore fedele
Ha fatto luce e gioia
Come potrei dimenticare le tue parole d'amore
Come i suoni di un violino
Alloggiavano nella mia mente
E cantavano allegria...
Mi manchi
Lo Spirito Libera il Sogno...
Lo Spirito Libera il Sogno...
Questa sera...
Anche la mia tazza di caffè ti chiamerà
Il mio pensiero prigioniero ti implorerà
La mia mano tremante ti sfiorerà
Il mio cuore sulla tua pelle dimorerà
Questa sera...
Anche il mio ricordo sbiadito rifiorirà
Il sogno addormentato sboccerà
Il tormento della solitudine svanirà
Il tormento della solitudine svanirà
Il sussurro del cuore si libererà
Questa sera...
Anche la mia poesia infinita si arricchirà
L'eroe del mio racconto mi incontrerà
La melodia dell'orizzonte nascerà
La melodia dell'orizzonte nascerà
E attorno al mio corpo danzerà
Questa sera...
Il mio cielo stellato accoglierà
La mia dolce anima che rivivrà
Tra le tue braccia gioirà
Questa sera…
La vita mi sorriderà !!!
Iscriviti a:
Post (Atom)